بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ان الحمد لله ، نحمده و نستعينه ، و نستغفره ، و نعوذ بالله
من شرور انفسنا و من سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له
و من يضلل فلا هادي له ، و أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، و أن محمدا
عبده و رسوله صلى الله عليه و على آله و أصحابه و من تبعهم
بإحسان الى يوم الديـــن و سلم تسليما كثيرا ،
مرحــبــا بـــكــمـــــــ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ان الحمد لله ، نحمده و نستعينه ، و نستغفره ، و نعوذ بالله
من شرور انفسنا و من سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له
و من يضلل فلا هادي له ، و أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، و أن محمدا
عبده و رسوله صلى الله عليه و على آله و أصحابه و من تبعهم
بإحسان الى يوم الديـــن و سلم تسليما كثيرا ،
مرحــبــا بـــكــمـــــــ
جــحــيــم الــحـــب
ذكريات فتاة
استسقيت نفسي شهد الغرام، وذبتُ في العشق، واحتملتُ الكثير من الآهات، وقررت السير في دروب الهوى علني أمتع نفسي لذة تشفي غليل ما يُؤرقني في نشوتي وشهيتي...
سمعتُ ممن حولي يتحدثون عن اللمسات والهمسات والقبُلات، ورأيتها في مسارح الأفلام، وعشقتـُها، فارتميتُ في أحضانها أفتش على نصيب لي منها، فمددت يدي إلى من تذوقتـُهُ حلوا لنفسي...
عشقتُ الحياة، وخرجتُ لا أهتم بشيء غير أني أحببتـُهُ وذبتُ في هواه، أجدني قبل الموعد في انتظاره، لقد جذبني الحب بقوة إليه، ومضيتُ أسير في خفاء أرقبُ طلعتهُ...
كلما تأخرَ أتألمُ وأغضبُ، وأ ُصَبرُ نفسي وأداعبها ريثما يأتي وألمسُ يده... وأنسى أني كنتُ غاضبة وأرتمي في أحضانه...
كلما افترقنا، ودعتُ اليوم بحنين إلى يوم آخر أحلى منه معه، لا أنام من كثر لذتي لما أصابني معه، أكادُ أبكي كلما وضعتُ رأسي على وسادتي وأتذكر أني بعيدة عنه، أصبحتُ لا أطيق فراقي له...
ذ ُبنا حلاوة في بعضنا ولم ادري كيف أني أخيرا استسلمتُ له، انبهرت لهول ما أصابني، يا ولتاه، هل أحتمل قدري، أضع يدي عليه وفكري شارد في منتهاه، وهَوْلُ مَا أصَابني حطمني، ويا مُصيبتاه،
أتحسسُهُ في رفق علني أجد حنانا عنده ويرأف بحالي، أجدني يائسة حزينة مشردة، ويا ويلتاه...
يُداعبُني بأفكار الأمل المنشود، ويُلامسُني بلمساتِ المُواسِي، من بعد ما كنتُ سيدَتهُ، أصبحتُ تلك البائسة المُحتاجة َ لرأفته وعطفه،
أحسستُ بـِذ ُل ٍ وَهَوَان ٍ لم أعِش حياتي فيهما من قبل، كرهتُ نفسي ويا ليتني ما أصغـَيْتُ لهمسةِ الحب...
أيكون مصيري الإنتحار، لا، عدلتُ عن الفكرة وقلتُ أواجهُ قدري، سأحتملُ غلطتي،
سأرتِبُ أموري من جديد لأبدأ حياة أمنحُها لبنات جنسي، وأنصحهن من عدم تِـكرار غلطتي، عل ذلك يشفعُ لي عند خالقي،
سأظل أبكي وأبكي وأبكي،
وأسأل الله أن يغفر لي عصياني وتمردي،
ذكريات فتاة
استسقيت نفسي شهد الغرام، وذبتُ في العشق، واحتملتُ الكثير من الآهات، وقررت السير في دروب الهوى علني أمتع نفسي لذة تشفي غليل ما يُؤرقني في نشوتي وشهيتي...
سمعتُ ممن حولي يتحدثون عن اللمسات والهمسات والقبُلات، ورأيتها في مسارح الأفلام، وعشقتـُها، فارتميتُ في أحضانها أفتش على نصيب لي منها، فمددت يدي إلى من تذوقتـُهُ حلوا لنفسي...
عشقتُ الحياة، وخرجتُ لا أهتم بشيء غير أني أحببتـُهُ وذبتُ في هواه، أجدني قبل الموعد في انتظاره، لقد جذبني الحب بقوة إليه، ومضيتُ أسير في خفاء أرقبُ طلعتهُ...
كلما تأخرَ أتألمُ وأغضبُ، وأ ُصَبرُ نفسي وأداعبها ريثما يأتي وألمسُ يده... وأنسى أني كنتُ غاضبة وأرتمي في أحضانه...
كلما افترقنا، ودعتُ اليوم بحنين إلى يوم آخر أحلى منه معه، لا أنام من كثر لذتي لما أصابني معه، أكادُ أبكي كلما وضعتُ رأسي على وسادتي وأتذكر أني بعيدة عنه، أصبحتُ لا أطيق فراقي له...
ذ ُبنا حلاوة في بعضنا ولم ادري كيف أني أخيرا استسلمتُ له، انبهرت لهول ما أصابني، يا ولتاه، هل أحتمل قدري، أضع يدي عليه وفكري شارد في منتهاه، وهَوْلُ مَا أصَابني حطمني، ويا مُصيبتاه،
أتحسسُهُ في رفق علني أجد حنانا عنده ويرأف بحالي، أجدني يائسة حزينة مشردة، ويا ويلتاه...
يُداعبُني بأفكار الأمل المنشود، ويُلامسُني بلمساتِ المُواسِي، من بعد ما كنتُ سيدَتهُ، أصبحتُ تلك البائسة المُحتاجة َ لرأفته وعطفه،
أحسستُ بـِذ ُل ٍ وَهَوَان ٍ لم أعِش حياتي فيهما من قبل، كرهتُ نفسي ويا ليتني ما أصغـَيْتُ لهمسةِ الحب...
أيكون مصيري الإنتحار، لا، عدلتُ عن الفكرة وقلتُ أواجهُ قدري، سأحتملُ غلطتي،
سأرتِبُ أموري من جديد لأبدأ حياة أمنحُها لبنات جنسي، وأنصحهن من عدم تِـكرار غلطتي، عل ذلك يشفعُ لي عند خالقي،
سأظل أبكي وأبكي وأبكي،
وأسأل الله أن يغفر لي عصياني وتمردي،
كثير من الفتيات من يَدعين أنهن غـُررَ بهن، ولكن الصحيح هو أنهن من يَرتمين في أحضان الغرام حتى يقعن في ورطة التشرد والحمل الغير الشرعي ووو...و.و.ووو.....
لو ان الفتاة عملت بنصائح والديها وامتنعت من ربط علاقات غير شرعية ما يكون مآل العديد منهن إلى التشرد والإهمال...
أرى أن الفتاة هي التي تملك مفتاح الفساد،
لو رمته وتركت الباب مغلقا ما كان ما نرى من جرائم تعم أوساط المجتمع في كل مكان،
لو ان الفتاة عملت بنصائح والديها وامتنعت من ربط علاقات غير شرعية ما يكون مآل العديد منهن إلى التشرد والإهمال...
أرى أن الفتاة هي التي تملك مفتاح الفساد،
لو رمته وتركت الباب مغلقا ما كان ما نرى من جرائم تعم أوساط المجتمع في كل مكان،
