انا بوجهه اعتذار رسمى شخصى للبشمهندس مصطفى وبشكره انه تفهم موقفى وعرف ليه انا عملت كده وكمان بتقدم باعتذار لبعض الاعضاء على اللى حصل منى وارجو انكم متكونوش زعلانين منى
5 مشترك
اعتذار رسمى
Sh@pGeL@nY- مهندس برونزي
- عدد الرسائل : 154
العمر : 33
القسم : اولى كهرباااااااااااااا
نقاط : 5526
تاريخ التسجيل : 19/09/2009
- مساهمة رقم 1
اعتذار رسمى
mostafa23688- مهندس ذهبي
- الاوسمه :
عدد الرسائل : 2101
العمر : 35
القسم : الحمدلله
خالاويص
نقاط : 7728
تاريخ التسجيل : 24/06/2009
- مساهمة رقم 2
رد: اعتذار رسمى
لا داعي يا بشمهندس للاعتذار انا ما اعتبرتش الكلام اللي انت كتبته موجه لي انا شخصيا
ولعلمك انا شايف انه من حق كل عضو في المنتدي يعرف انت ليه عملت كده علي الاقل طارق وبسمه لانهم هم الوحيدين غالبا اللي قراوا الكلام قبل تعديله
باالضافه الي توجيه اعتذار لكل الاعضاء عدا الاربع اعضاء اللي انت قلت عليهم وانا ما اعرفش اساميهم ومش عايز اعرف اساميهم
حتي لا تتاثر علاقتي بيهم
بعث
الله محمداً صلى الله عليه وسلم بهذا الدين القويم الذي أكمله، وهذه
الشريعة السمحة التي أتمها ورضيها لعباده المؤمنين، وجعلهم أمة وسطاً،
فكانت الوسطية لهذه الأمة خصيصة من بين سائر الأمم ميزها الله تعالى بها
فقال تعالى {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِّتَكُونُواْ
شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا }(143)
سورة البقرة، فهي أمة العدل والاعتدال التي تشهد في الدنيا والآخرة على كل
انحراف يميناً أو شمالاً عن خط الوسط المستقيم، ولقد كان من مقتضيات هذه
الوسطية التي رضيها الله تعالى لهذه الأمة اتصافها بكل صفات الخير والنبل
والعطاء للإنسانية جمعاء، وكان من أبرز تلك الصفات (العدل، والتسامح،
والمحبة، والإخاء، والرحمة، والإنصاف).. لقد جاء الإسلام بالحب والتسامح،
والصفح، وحسن التعايش مع كافة البشر، ووطد في نفوس أبنائه عدداً من
المفاهيم والأسس من أجل ترسيخ هذا الخلق العظيم ليكون معها وحدة متينة من
الأخلاق الراقية التي تسهم في وحدة الأمة، ورفعتها والعيش بأمن وسلام
ومحبة وتآلف.
ومن تلك المفاهيم: العفو، والتسامح، والصفح عن
المسيء، وعدم الظلم، والصبر على الأذى، واحتساب الأجر من الله تعالى.. حيث
جاءت نصوص قرآنية وأحاديث نبوية لتأكيد هذه المفاهيم، وإقامة أركان
المجتمع على الفضل، وحسن الخلق ومنها:
قال تعالى {خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ}(199) سورة الأعراف
قال تعالى {فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ}(85) سورة الحجر
قال تعالى {وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} (22)سورة النور
قال تعالى {وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} (134) سورة آل عمران
قال تعالى {وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ }(43)سورة الشورى.
ومن السنة:
1-
عن عائشة رضي الله عنها قالت: ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئاً
قط بيده ولا امرأة ولا خادماً، إلا أن يجاهد في سبيل الله، وما نيل منه
شيء قط فينتقم من صاحبه إلا أن ينتهك شيء من محارم الله تعالى فينتقم لله
تعالى. رواه مسلم.
2- وعن أنس رضي الله عنه قال (كنت أمشي مع رسول
الله صلى الله عليه وسلم وعليه برد نجراني غليظ الحاشية، فأدركه أعرابي،
فجبذه بردائه جبذة شديدة، فنظرت إلى صفحة عاتق النبي صلى الله عليه وسلم
وقد أثرت بها حاشية الرداء من شدة جبذته، ثم قال: يا محمد مر لي من مال
الله الذي عندك، فالتفت إليه، فضحك ثم أمر له بعطاء). متفق عليه.
3-
وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: كأني انظر إلى رسول الله صلى الله عليه
وسلم يحكي نبياً من الأنبياء، صلوات الله وسلامه عليهم ضربه قومه فأدموه،
وهو يمسح الدم عن وجهه ويقول: (اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون) متفق
عليه.
4- وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه
وسلم قال (ليس الشديد بالصرعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب)
متفق عليه.
وغيره من الآيات والأحاديث الدالة على فضل العفو والصفح
عن الناس وأن يصبر على الأذى ولاسيما إذا أوذي في الله فإنه يصبر ويحتسب
وينتظر الفرج.
ورسولنا صلى الله عليه وسلم ألّف حول دعوته القلوب،
وجعل أصحابه يفدونها بأرواحهم وبأعز ما يملكون بخُلقه الكريم، وحلمه،
وعفوه، وكثيراً ما كان يستغضب غير أنه لم يجاوز حدود التكرم والإغضاء، ولم
ينتقم لنفسه قط إلا أن تنتهك حرمة الله فينتقم لله بها.
لقد
جاء الإسلام ليكفكف نزوات الإيذاء والظلم والتسلط والإساءة إلى الغير
ويقيم أركان المجتمع على الفضل، وحُسن التخلق والصفات النبيلة التي منها
الصفح، والعفو عن الإساءة والأذى، والحلم وترك الغضب والانتصار للنفس..
والإنسان منا في حياته يلاقي كثيرا مما يؤلمه ويسمع كثيرا مما يؤذيه، ولو
ترك كل واحد نفسه وشأنها لترد الإساءة بمثلها لعشنا في صراع دائم مع الناس
وما استقام نظام المجتمع، وما صلحت العلاقات الاجتماعية التي تربط بين
المسلمين.. فالإنسان في بيته ومع أسرته قد يرى ما يغضبه، ومطلوب منه شرعا
أن يكون واسع الصدر يسارع إلى الحلم قبل أن يسارع إلى الانتقام، وبذلك تظل
أسرته متحابة متماسكة.. ومَنْ أخطأ اليوم فقد يصلح خطأه في الغد ويندم على
ما قدم من إساءة، فعليه أن
يضع بدل الإساءة إحسانا ومكان الغضب عفوا وحلما، وأن يتذكر قوله تعالى
{وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ
أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ
وَلِيٌّ حَمِيمٌ}(34) سورة فصلت. هذا هو المجتمع الفاضل الذي ينشده
الإسلام، مجتمع ود، ومروءة، وخير، وفضل، وإحسان.. مجتمع متماسك البنيان
متوحد الصفوف، والأهداف، فقلة الحلم وكثرة الغضب آفتان اثنتان، إذا
انتشرتا في مجتمع ما اضعفت بنيانه، وهدمتا أركانه، وقادتا المجتمع إلى هوة
ساحقة، وقطعت أواصل المحبة والألفة التي بين أفراده، وفي هذا دليل على أثر
العفو والصفح عن الإساءة على المسلم والمجتمع
يعني الكلمتين منهم كلمه للبشمهندس شاب جيلاني علي انه يجب ان يمسك نفسه عند الغضب وان يصبر حتي يهدا ويرد
وكلمه للاعضاء علي التسامح والمحبه والعفو
وقد تمسح كلمه اعتذار صادقه اذي سنييييييييييييييييين
مرحبا بك بيننا مره اخري يا هندسه
ننتظر ابداعاتك القادمه وردودك الجميله الصادقه
M O R A- Admin
- الاوسمه :
عدد الرسائل : 1220
العمر : 34
القسم : مش فارقة كتييييير
نقاط : 7181
تاريخ التسجيل : 29/09/2008
- مساهمة رقم 3
رد: اعتذار رسمى
هو فيه ايه
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
Sh@pGeL@nY- مهندس برونزي
- عدد الرسائل : 154
العمر : 33
القسم : اولى كهرباااااااااااااا
نقاط : 5526
تاريخ التسجيل : 19/09/2009
- مساهمة رقم 4
رد: اعتذار رسمى
كلامك اتنفذ يابشمهندس وانا عرفت طارق وبسمه الحكايه ومشكور مره تانيه
winter sonata- مهندس ذهبي
- الاوسمه :
عدد الرسائل : 1058
العمر : 34
القسم : مدني
نقاط : 6688
تاريخ التسجيل : 13/09/2009
- مساهمة رقم 5
رد: اعتذار رسمى
TaRek- مهندس مميز
- عدد الرسائل : 77
العمر : 32
القسم : اعدادي
نقاط : 5433
تاريخ التسجيل : 24/09/2009
- مساهمة رقم 6
رد: اعتذار رسمى
اهلا بيك مره تاني يا باشمهندس معانا
وحصل خير