[size=18][size=16]أسرح ..
أفكر ..
بـهواجس روحـي ..
وكأنـها كـ( وريقات) الشجر حين سقوطهــا ..
بعد أن يجف شرايين ( الحياه ) فيهــا ..
ولكنـ رغم تساقط هذه الوريقات ..
تجد إنها في ( سرور ) .. !!
و( إستعداد ) لبدء حياه مشرقه من جديد ..
لتجديد عودها وأوراقها بل ( جذورها ) .. !!
وماذا عنّا ك( بشـــر ) ..
!!
تتساقط أوراق عمرنا ..
يوماً بعد يوم ..
شهراً بعد شهر ..
عاماً بعد عام ..
وسخريّة ( الدهر ) تزداد كلما مرّت لحظه من عمرنا
ولكن ..
على ماذا يسخر منا ( الدهر ) .. ؟؟
سؤال بالتأكيد يجول في قلوب الكثيرين .. !!
هل هناك سبباً للفرح عند سقوط الأوراق ؟؟
( أوراقـ العمر ) ..؟؟ !!
من المؤكد .. ( لا )
فعند تساقط أوراق من عمرنا ..
سوفـ نجد أطرافها ..
طوّقت بــ/الهم .. بعد كم من الحزن .. !!
فتشبعتـ آلاما وبكاءاً
وسقطت ..!!
فتصبح الحياه ك( النفق ) المظلم
لانهاية لها .. !!
حيثـ الظلام ينهش الجســـــــد وبـ( وحشيّه ) . !!
يحوّل العقل إلى أعشاش عناكب ممزقه
يشلها عن القيام بأي عمليّه أخرى
حتى الـ( تفكير ) .. لقطع كل جذور الأمل والآمال .. !!
هنا العاطفه تكون في غيبوبة الموت ( البطيء ) .. !!
وقد شلّت مشاعر وأحاسيس الآخرين ..
هكذا تتساقط أوراق العمر .. !!
هذا هو .. ( أنــــــ/ـــــــا ) ..
تمضي فيني السنين .. وعندما أنظر للـ/خلف
لاأجد سوى بقايا ( حطـام ) .. !!
هم / بؤس / شقــاء
والوجه شاحب ( أسود )
ليعلن عن قرب سقوط ( بقيّة ) الأوراق المتبقيّه .. !!
بعد هذا كله ..
ألا يحق للدهر السخريّه
من حال الـ( عقــلاء ) .. ؟؟!!؟؟[/size]
[/size]أفكر ..
بـهواجس روحـي ..
وكأنـها كـ( وريقات) الشجر حين سقوطهــا ..
بعد أن يجف شرايين ( الحياه ) فيهــا ..
ولكنـ رغم تساقط هذه الوريقات ..
تجد إنها في ( سرور ) .. !!
و( إستعداد ) لبدء حياه مشرقه من جديد ..
لتجديد عودها وأوراقها بل ( جذورها ) .. !!
وماذا عنّا ك( بشـــر ) ..
!!
تتساقط أوراق عمرنا ..
يوماً بعد يوم ..
شهراً بعد شهر ..
عاماً بعد عام ..
وسخريّة ( الدهر ) تزداد كلما مرّت لحظه من عمرنا
ولكن ..
على ماذا يسخر منا ( الدهر ) .. ؟؟
سؤال بالتأكيد يجول في قلوب الكثيرين .. !!
هل هناك سبباً للفرح عند سقوط الأوراق ؟؟
( أوراقـ العمر ) ..؟؟ !!
من المؤكد .. ( لا )
فعند تساقط أوراق من عمرنا ..
سوفـ نجد أطرافها ..
طوّقت بــ/الهم .. بعد كم من الحزن .. !!
فتشبعتـ آلاما وبكاءاً
وسقطت ..!!
فتصبح الحياه ك( النفق ) المظلم
لانهاية لها .. !!
حيثـ الظلام ينهش الجســـــــد وبـ( وحشيّه ) . !!
يحوّل العقل إلى أعشاش عناكب ممزقه
يشلها عن القيام بأي عمليّه أخرى
حتى الـ( تفكير ) .. لقطع كل جذور الأمل والآمال .. !!
هنا العاطفه تكون في غيبوبة الموت ( البطيء ) .. !!
وقد شلّت مشاعر وأحاسيس الآخرين ..
هكذا تتساقط أوراق العمر .. !!
هذا هو .. ( أنــــــ/ـــــــا ) ..
تمضي فيني السنين .. وعندما أنظر للـ/خلف
لاأجد سوى بقايا ( حطـام ) .. !!
هم / بؤس / شقــاء
والوجه شاحب ( أسود )
ليعلن عن قرب سقوط ( بقيّة ) الأوراق المتبقيّه .. !!
بعد هذا كله ..
ألا يحق للدهر السخريّه
من حال الـ( عقــلاء ) .. ؟؟!!؟؟[/size]