بسم الله الرحمن الرحيم
أولا وجهه نظري ممكن ما تعجبش ناس كتيير لكنها في الآخر وجهه نظر.
مبدئيا أنا شايف إن مصر كلها هتصوت علي أول إستفتاء غير معلوم نتيجته وبالتالي فهو شئ جديد علي الشعب المصري لذلك فعليه التروي في إبداء الرأي ولا يتأثر بأراء الإعلاميين ورجال الدين .
1- ليه الجيش هياخد رأى الشعب في التوقيت ده ؟
أولا الشعب المصري هو من أسقط التظام وليس الجيش وبالتالي فنحن في حاله شرعيه ثوريه وليست حاله من حالات الإنقلاب العسكري التي كنا فيها منذ ثوره 52 الدليل علي ذلك أن الجيش ليس إلا مفوض من فبل الرئيس المخلوع علي الشعب أي وصي عليه وليس طنطاوي رئيسا للجمهوريه لذا فالشعب يحكم نفسه لذا فعليناان ننتقل مباشره من حاله الشرعيه الثوريه إلي الشرعيه الدستوريه بوضع دستور دائم للبلاد وليس "ترقيع" الدستور القديم عن طريق إختيار اللجنه الدستوريه مباشره لوضع الدستور الجديد لأن النظام البائد مازال في الجحور ومن المتوقع أن نراه في إنتخابات مجلس الشعب والشوري.
وكذلك لمعرفه المرشحين وبرامجهم الإنتخابيه.
ثم إن المواد المقترح تعديلها لم يفدنا أحدا حتي اليوم (يوم الإستفتاء) ما إذا كانت سوف تعرض للمناقشه من جديد إذا ما تم الرفض علي تعديلهاعلي هذا الوجه .
كماأن هناك مواد ممتازه ومواد أخري لا يدركها عامه الشعب وليست من إهتماماته علي الإطلاق .
كما أن الإجابه ستكون "بنعم" أو "لا" علي المواد مجتمعه لذلك أقول (مالا يؤخذ كله يترك كله)
أخير كنت أتمني ان يكون الإستفتاء عن طريق العباره (موافق - غير موافق) نظرا لخلفيه الشعب المصري وعلاقته بكلمه "نعم"
أولا وجهه نظري ممكن ما تعجبش ناس كتيير لكنها في الآخر وجهه نظر.
مبدئيا أنا شايف إن مصر كلها هتصوت علي أول إستفتاء غير معلوم نتيجته وبالتالي فهو شئ جديد علي الشعب المصري لذلك فعليه التروي في إبداء الرأي ولا يتأثر بأراء الإعلاميين ورجال الدين .
1- ليه الجيش هياخد رأى الشعب في التوقيت ده ؟
أولا الشعب المصري هو من أسقط التظام وليس الجيش وبالتالي فنحن في حاله شرعيه ثوريه وليست حاله من حالات الإنقلاب العسكري التي كنا فيها منذ ثوره 52 الدليل علي ذلك أن الجيش ليس إلا مفوض من فبل الرئيس المخلوع علي الشعب أي وصي عليه وليس طنطاوي رئيسا للجمهوريه لذا فالشعب يحكم نفسه لذا فعليناان ننتقل مباشره من حاله الشرعيه الثوريه إلي الشرعيه الدستوريه بوضع دستور دائم للبلاد وليس "ترقيع" الدستور القديم عن طريق إختيار اللجنه الدستوريه مباشره لوضع الدستور الجديد لأن النظام البائد مازال في الجحور ومن المتوقع أن نراه في إنتخابات مجلس الشعب والشوري.
وكذلك لمعرفه المرشحين وبرامجهم الإنتخابيه.
ثم إن المواد المقترح تعديلها لم يفدنا أحدا حتي اليوم (يوم الإستفتاء) ما إذا كانت سوف تعرض للمناقشه من جديد إذا ما تم الرفض علي تعديلهاعلي هذا الوجه .
كماأن هناك مواد ممتازه ومواد أخري لا يدركها عامه الشعب وليست من إهتماماته علي الإطلاق .
كما أن الإجابه ستكون "بنعم" أو "لا" علي المواد مجتمعه لذلك أقول (مالا يؤخذ كله يترك كله)
أخير كنت أتمني ان يكون الإستفتاء عن طريق العباره (موافق - غير موافق) نظرا لخلفيه الشعب المصري وعلاقته بكلمه "نعم"